The Ultimate Guide To اكتئاب ما بعد الولادة
The Ultimate Guide To اكتئاب ما بعد الولادة
Blog Article
عادةً ما تتحسن أعراض اكتئاب ما بعد الولادة باستخدام العلاج المناسب. وفي بعض الحالات، قد يستمر اكتئاب ما بعد الولادة ويصبح طويل المدى، ويُعرف بالاكتئاب المزمن.
يمكن أن يؤدي اكتئاب ما بعد الولادة مع تقدم الطفل في السن إلى ظهور مشاكل في العمليات المعرفية والسلوكية والعاطفية لدى الطفل.
افصلي الهاتف عندما تحتاجي للهدوء، امتنعي عن تنفيذ خطوات غير ضرورية وحاولي الخروج للتجول بعض الأحيان، عندما تتمكني من إبقاء الرضيع تحت اشراف شخص تعتمدي عليه. هذه التوصيات مهمة لكل ام جديدة.
في البداية قد تخطئين في التفرقة بين اكتئاب ما بعد الولادة والكآبة النفاسية، لكن أعراض اكتئاب ما بعد الولادة تكون أكثر حدة وتدوم لفترة أطول. وفي نهاية المطاف، قد تؤثر هذه الأعراض في قدرتك على رعاية طفلك وأداء المهام اليومية الأخرى.
وقد يسبب أيضًا الشعور باليأس من الحياة، والتفكير بالانتحار، وربما الإقدام عليه في الحالات المتقدمة منه.
كلما أسرعت بالحصول على المساعدة، أصبحت أكثر استعدادًا للتغلب على الاكتئاب والاستمتاع بمولودك الجديد.
ما هي بعض الطرق التي تتيح للأم دعم نفسها إذا كانت تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة؟
وإذا كنت أنت أو أحد أحبائك تعاني من اعتلال في الصحة العقلية، يُرجى السعي للحصول على دعم من خلال الاستفادة من الموارد التالية:
لا يعني اكتئاب ما بعد الولادة خللاً أو ضعفًا في الشخصية. لكنه في بعض الأحيان يكون من مضاعفات الولادة.
موقع وزارة الصحة السيوف الحديدية الصحي صَح كل الصحة موقع الاستشارة لوزارة الصحة عالم البيانات تواصلوا معنا
وبالنسبة إلى الأمهات اللاتي يعانين من عوامل خطر كبيرة، من قبيل تاريخ شخصي أو عائلي في المعاناة من الاكتئاب، أو قلة الدخل، أو عنف العشير، أو وجود حمل غير مرغوب فيه، أو أحداث حياتية جارية مثيرة للتوتر، ثمة عدد من تدخلات الإرشاد المتوفرة — من قبيل العلاج السلوكي والعلاج النفسي المعني بالعلاقات الشخصية — اكتئاب ما بعد الولادة والتي ثبت أنها فعالة في الوقاية من اكتئاب ما قبل الولادة وما بعدها.
جميع الأدوية التي تأخذها، بما في ذلك الأدوية التي تُصرف بوصفة طبية والمتاحة بدون وصفة طبية، والفيتامينات والأعشاب والمكملات الغذائية الأخرى، مع ذكر الجرعات.
تتعدد أعراض اكتئاب ما بعد الولادة بين خفيفة وشديدة، ومن بينها:
من الشائع أن تشعر الأمهات بالكآبة والقلق بعد يومين أو ثلاثة أيام من الولادة. وقد تجد الأم نفسها تبكي دون سبب، أو تواجه صعوبة في النوم، أو تشك في قدرتها على رعاية الطفل الجديد. وتوضّح الدكتورة ستوبي أن ذلك "يعود بصفة أساسية للتغيير نور الذي يطرأ على هرمون البروجستيرون".